قائمة الأحاديث

لا صلاة بحضرة الطعام، ولا هو يدافعه الأخبثان

ليس الواصل بالمكافئ، ولكن الواصل الذي إذا قطعت رحمه وصلها

من صام رمضان إيمانا واحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه

من يقم ليلة القدر إيمانا واحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه

أكمل المؤمنين إيمانا أحسنهم خلقا، وخيركم خيركم لنسائهم

الدنيا متاع، وخير متاع الدنيا المرأة الصالحة

قال الله: أنفق يا ابن آدم أنفق عليك

ما من أيام العمل الصالح فيها أحب إلى الله من هذه الأيام يعني أيام العشر

إذا أنفق الرجل على أهله يحتسبها فهو له صدقة

أن رسول الله صلى الله عليه وسلم نهى عن القزع

كان النبي صلى الله عليه وسلم يقول بين السجدتين: اللهم اغفر لي، وارحمني، وعافني، واهدني، وارزقني

إذا أتى أحدكم الصلاة والإمام على حال، فليصنع كما يصنع الإمام

لا نكاح إلا بولي

لعن رسول الله صلى الله عليه وسلم الراشي والمرتشي في الحكم

بني الإسلام على خمس

إن العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة، فمن تركها فقد كفر

نهى عن النذر، وقال: إنه لا يأتي بخير، وإنما يستخرج به من البخيل

أول ما يقضى بين الناس يوم القيامة في الدماء

إذا سمعتم النداء، فقولوا مثل ما يقول المؤذن

إن الدنيا حلوة خضرة، وإن الله مستخلفكم فيها، فينظر كيف تعملون، فاتقوا الدنيا واتقوا النساء

لا يفرك مؤمن مؤمنة، إن كره منها خلقا رضي منها آخر

لا تتخذوا قبري عيدا، ولا بيوتكم قبورا، وصلوا علي، فإن تسليمكم يبلغني أين كنتم

إذا لبستم، وإذا توضأتم، فابدأوا بأيامنكم

أي العمل أحب إلى الله؟ قال: الصلاة على وقتها، قال: ثم أي؟ قال: ثم بر الوالدين قال: ثم أي؟ قال: الجهاد في سبيل الله

كنت عند سعيد بن جبير فقال: أيكم رأى الكوكب الذي انقض البارحة؟ فقلت: أنا، ثم قلت: أما إني لم أكن في صلاة، ولكني لدغت

بايعت رسول الله صلى الله عليه وسلم على شهادة أن لا إله إلا الله، وأن محمدا رسول الله، وإقام الصلاة، وإيتاء الزكاة، والسمع والطاعة، والنصح لكل مسلم

لا تدعن في دبر كل صلاة تقول: اللهم أعني على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك

قال الله: كل عمل ابن آدم له، إلا الصيام، فإنه لي وأنا أجزي به

سُئِل رسول الله صلى الله عليه وسلم : أي الصلاة أفضل؟ قال: طُول القُنُوتِ

عليك بكثرة السجود لله، فإنك لا تسجد لله سجدة، إلا رفعك الله بها درجة، وحط عنك بها خطيئة

كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يجتهد في العشر الأواخر ما لا يجتهد في غيره

من صلى البردين دخل الجنة

أن رجلاً سأل النبي صلى الله عليه وسلم عن الصيام في السفر فقال: إن شئتَ فصُم، وإن شئت فَأَفْطِرْ

أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يُدْرِكُهُ الفجر وهو جُنٌبٌ من أهله، ثم يغتسل ويصوم

نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن صوم يومين: الفطر والنحر، وعن اشْتِمَالِ الصَّمَّاءِ، وأن يَحْتَبِيَ الرَّجُل في الثوب الواحد، وعن الصلاة بعد الصبح والعصر

يا رسول الله، إني كُنْتُ نَذَرْتُ في الجَاهِلِيَّةِ أن أَعْتَكِفَ لَيْلَةً في المسجد الحَرَامِ ؟ قال: فَأَوْفِ بِنَذْرِكَ

كان رسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم إذا فَاتَتْهُ الصَّلَاةُ مِنَ الليلِ مِن وَجَعٍ أَوْ غَيْرِهِ، صَلَّى من النَّهَارِ ثِنْتَيْ عَشْرَةَ رَكْعَةً

من كلِّ الليل أَوْتَرَ رسول الله صلى الله عليه وسلم ، من أول الليل، وأوسطه، وآخره، وانتهى وِتْرُهُ إلى السَّحَرِ

كلكم راع فمسئول عن رعيته،

من ظلم قيد شبر من الأرض؛ طوقه من سبع أرضين

ضع يدك على الذي تألم من جسدك، وقل باسم الله ثلاثا، وقل سبع مرات أعوذ بالله وقدرته من شر ما أجد وأحاذر

فصل ما بين صيامنا وصيام أهل الكتاب أكلة السحر

كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أجود الناس، وكان أجود ما يكون في رمضان حين يلقاه جبريل

لم يكن النبي صلى الله عليه وسلم يصوم من شهر أكثر من شعبان

لئن بقيت إلى قابل لأصومن التاسع

من فطر صائمًا كان له مثل أجره

ما منكم من أحد إلا سيكلمه الله، ليس بينه وبينه ترجمان

ما من يوم أكثر من أن يعتق الله فيه عبدًا من النار من يوم عرفة

رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يمسح على ظاهر خفيه

هذا أثْنَيْتُمْ عليه خيرا، فَوَجَبتْ له الجنَّة، وهذا أثْنَيْتُمْ عليه شَرَّا، فَوَجَبَتْ له النَّار، أنتم شُهداء الله في الأرض

يا معشر النساء، تصدقن، فإني أريتكن أكثر أهل النار فقلن: وبم يا رسول الله؟ قال: تكثرن اللعن، وتكفرن العشير، ما رأيت من ناقصات عقل ودين أذهب للب الرجل الحازم من إحداكن

من توضأ يوم الجمعة فبها ونعمت، ومن اغتسل فهو أفضل

أن رسول الله صلى الله عليه وسلم صام يوم عاشوراء

من قال حين يسمع النداء: اللهم رب هذه الدعوة التامة، والصلاة القائمة، آت محمدا الوسيلة والفضيلة، وابعثه مقاما محمودا الذي وعدته، حلت له شفاعتي يوم القيامة

الأرض كلها مسجد إلا المقبرة والحمام

التسبيح للرجال، والتصفيق للنساء

التثاؤب في الصلاة من الشيطان، فإذا تثاءب أحدكم فليكظم ما استطاع

ما أمرت بتشييد المساجد

إذا سجدت، فضع كفيك وارفع مرفقيك

من قرأ آية الكرسي في دبر كل صلاة مكتوبة لم يمنعه من دخول الجنة إلا أن يموت

أفضل الصيام، بعد رمضان، شهر الله المحرم، وأفضل الصلاة، بعد الفريضة، صلاة الليل

يا عائشة إن عيني تنامان ولا ينام قلبي

خير صفوف الرجال أولها، وشرها آخرها، وخير صفوف النساء آخرها، وشرها أولها

لأخرجن اليهود، والنصارى من جزيرة العرب حتى لا أدع إلا مسلمًا

الأعمال ستة، والناس أربعة، فموجبتان، ومثل بمثل، وحسنة بعشر أمثالها، وحسنة بسبع مائة

وأنا ضمام بن ثعلبة أخو بني سعد بن بكر

صلاة في مسجدي هذا خير من ألف صلاة فيما سواه إلا المسجد الحرام

ذاك شيطان يقال له خنزب، فإذا أحسسته فتعوذ بالله منه، واتفل على يسارك ثلاثا

إذا جمع الله الأولين والآخرين يوم القيامة يرفع لكل غادر لواء، فقيل: هذه غدرة فلان بن فلان

ضحى النبي صلى الله عليه وسلم بكبشين أملحين أقرنين، ذبحهما بيده، وسمى وكبر، ووضع رجله على صفاحهما

استوصوا بالنساء خيرا؛ فإن المرأة خلقت من ضلع، وإن أعوج ما في الضلع أعلاه، فإن ذهبت تقيمه كسرته، وإن تركته، لم يزل أعوج، فاستوصوا بالنساء

أسرعوا بالجنازة، فإن تك صالحة فخير تقدمونها، وإن يك سوى ذلك، فشر تضعونه عن رقابكم

الخازن المسلم الأمين الذي ينفذ ما أمر به فيعطيه كاملا موفرا طيبة به نفسه فيدفعه إلى الذي أمر له به، أحد المتصدقين

نهينا عن اتباع الجنائز، ولم يعزم علينا

إنما الصبر عند الصدمة الأولى

سألت عائشة، فقلت: ما بال الحائض تقضي الصوم، ولا تقضي الصلاة؟

عَمِل قليلا وأُجر كثيرا

أكْثَرْتُ عليكم في السِّوَاك

اليد العليا خير من اليد السفلى

أعْطُوه، فإن خَيْرَكم أحْسَنُكُم قَضَاء

فإن مالَه ما قدَّم ومال وارثِه ما أخَّر

إن في الجنة بابا يقال له الريان، يدخل منه الصائمون يوم القيامة، لا يدخل منه أحد غيرهم

كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يُفْطِرُ من الشهر حتى نَظُنَّ أن لا يَصوم منه، ويَصوم حتى نَظُنَّ أن لا يُفْطِر منه شيئًا، وكان لا تَشَاءُ أن تَرَاه من الليل مُصَلِّيًا إلا رَأيْتَهُ، ولا نَائِمًا إلا رأيْتَه

لا حَسَدَ إلا في اثنتين: رجل آتاه الله مالا، فسَلَّطَه على هَلَكَتِهِ في الحق، ورجل آتاه الله حِكْمَةً، فهو يَقضي بها ويُعَلِّمَها

ليس الكذاب الذي يصلح بين الناس فينمي خيرا، أو يقول خيرا

أن النبي صلى الله عليه وسلم اشْتَرَى منه بَعِيرا، فَوَزَنَ له فَأرْجَح

من اعتكف معي فَلْيَعْتَكِفِ العَشْرَ الأَوَاخِرَ فقد أُرِيتُ هذه اللَّيْلة ثم أُنْسِيتُهَا، وقد رَأَيْتُنِي أَسْجُد فِي ماءٍ وطِينٍ من صَبِيحَتِهَا، فَالْتَمِسُوهَا فِي العشْر الأَوَاخِر

عليكم بِرُخْصَة الله الَّذِي رَخَّصَ لكم

خَرَجْنَا مع رسول الله - صلى الله عليه وسلم- في شهر رمضان، في حَرٍّ شَدِيدٍ، حتى إن كان أَحَدُنَا لَيَضَعُ يَدَهُ على رأسهِ من شِدَّةِ الْحَرِّ، وما فِينَا صائمٌ إلا رسول الله صلى الله عليه وسلم وعبد الله بن رَوَاحَةَ

نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الْوِصَالِ. قالوا: إنك تواصل؟ قال: إني لَسْتُ كَهَيْئَتِكُمْ، إني أُطْعَمُ وَأُسْقَى

من مات وعليه صِيَامٌ صَامَ عنه وَلِيُّهُ

إن أَحَبَّ الصيام إلى الله صِيَامُ داود، وأحب الصلاة إلى الله صلاة داود، كان يَنَامُ نِصْفَ اللَّيْلِ، وَيَقُومُ ثُلُثَهُ، وَيَنَامُ سُدُسَهُ، وكان يصوم يومًا ويفطر يومًا

لا صوم فوق صوم أخي داود -شَطْرَ الدَّهَرِ-، صم يومًا وأفطر يومًا

أحب البلاد إلى الله مساجدها، وأبغض البلاد إلى الله أسواقها

يا أبا ذر إذا طبخت مرقة فأكثر ماءها، وتعاهد جيرانك

كُلْ، واشربْ، والبسْ، وتصدقْ في غير سَرَفٍ، ولا مَخِيْلَة

كنت أصلي مع النبي صلى الله عليه وسلم الصلوات، فكانت صلاته قصدًا وخطبته قصدًا

ليصل أحدكم نشاطه فإذا فتر فليرقد

مه، عليكم بما تطيقون، فوالله لا يمل الله حتى تملوا، وكان أحب الدين إليه ما داوم صاحبه عليه

أن رسول الله صلى الله عليه وسلم نهى عن الشغار