لَا تُحِدُّ امْرَأَةٌ عَلَى مَيِّتٍ فَوْقَ ثَلَاثٍ إِلَّا عَلَى زَوْجٍ أَرْبَعَةَ أَشْهُرٍ وَعَشْرًا

لا يمنعن جارٌ جارَه: أن يغرز خشبه في جداره، ثم يقول أبو هريرة: ما لي أراكم عنها معرضين؟ والله لأرمين بها بين أكتافكم

كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يفطر قبل أن يصلي على رطبات

من غسل ميتا فكتم عليه، غفر الله له أربعين مرة

أمرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم أن نخرج في العيدين الْعَوَاتِقَ وَذَوَاتِ الْخُدُورِ، وأمر الحُيَّض أن يَعْتَزِلْنَ مُصلّى المسلمين

من أحب لقاء الله أحب الله لقاءه، ومن كره لقاء الله كره الله لقاءه

ما قطع من البهيمة وهي حية فهي ميتة

الْمُؤَذِّنُونَ أَطْوَلُ النَّاسِ أَعْنَاقًا يَوْمَ الْقِيَامَةِ

سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الالتفات في الصلاة؟ فقال: هو اختلاس يختلسه الشيطان من صلاة العبد

أمر رسول الله صلى الله عليه وسلم ببناء المساجد في الدور، وأن تنظف

من سمع رجلا ينشد ضالة في المسجد فليقل: لا ردها الله عليك؛ فإن المساجد لم تبن لهذا

أما هذا فقد ملأ يده من الخير

أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يقرأ في الظهر في الأوليين بأم الكتاب، وسورتين، وفي الركعتين الأخريين بأم الكتاب ويسمعنا الآية

قام النبي صلى الله عليه وسلم بآية من القرآن ليلة

من نام عن وتره، أو نسيه، فليصله إذا ذكره

أولم النبي صلى الله عليه وسلم على بعض نسائه بمدين من شعير

خير الصدقة ما كان عن ظهر غنًى، واليد العليا خير من اليد السفلى، وليبدأ أحدكم بمن يعول

كفارة النذر كفارة اليمين

خطبنا النبي صلى الله عليه وسلم يوم الأضحى بعد الصلاة، فقال: من صلى صلاتنا وَنَسَكَ نسكَنَا فقد أصاب النّسكَ، ومن نسك قبل الصلاة فلا نسك له

تعرض الأعمال يوم الإثنين والخميس فَأحِبُّ أَنْ يعْرَض عملي وأنا صائم

نهى النبي صلى الله عليه وسلم أن يتزعفر الرجل

من أدركه الصبح ولم يوتر، فلا وتر له

خير النكاح أيسره

إن من عباد الله من لو أقسم على الله لأبره

من تطبب، ولا يعلم منه طب، فهو ضامن