قائمة الأحاديث

ألا أخبركم بمن يحرم على النار؟ أو بمن تحرم عليه النار؟ تحرم على كل قريب، هين، لين، سهل

ما على الأرض مسلم يدعو الله تعالى بدعوة إلا آتاه الله إياها، أو صرف عنه من السوء مثلها، ما لم يدع بإثم، أو قطيعة رحم

دعاء الكرب: لا إله إلا الله العظيم الحليم، لا إله إلا الله رب العرش العظيم، لا إله إلا الله رب السماوات، ورب الأرض، ورب العرش الكريم

إذا تثاءب أحدكم فليمسك بيده على فيه

الظلم ظلمات يوم القيامة

لا يمش أحدكم في نعل واحدة، وليُنْعِلهما جميعًا، أو ليخلعهما جميعًا

لا ينظر الله إلى من جر ثوبه خيلاء

من تَسَمَّع حديث قوم، وهم له كارهون، صُبَّ في أذنيه الآنُكُ يوم القيامة

ألا أخبرك بأحب الكلام إلى الله؟ إن أحب الكلام إلى الله سبحان اللهِ وبحمدِهِ

الْبَخِيلُ مَنْ ذُكِرْتُ عِنْدَهُ فَلَمْ يُصَلِّ عَلَيَّ

مَن خَافَ أَدْلَجَ، ومَنْ أَدْلَجَ بَلَغَ المنْزِلَ، أَلَا إِنَّ سِلْعَةَ اللهِ غَالِيَةٌ، أَلَا إِنَّ سِلْعَةَ اللهِ الجَنَّةُ

نِعْمَتَانِ مَغْبُونٌ فيهما كثيرٌ من الناس: الصحةُ، والفراغُ

والذي نَفْسِي بِيَدِهِ، لو لم تُذْنِبُوا، لَذَهَبَ اللهُ بِكُمْ، وجَاءَ بِقَوْمٍ يُذْنِبُونَ، فَيَسْتَغْفِرُونَ اللهَ تَعَالَى، فَيَغْفِرُ لَهُمْ

يَا ابْنَ آدَمَ إِنَّكَ مَا دَعَوْتَنِي وَرَجَوْتَنِي غَفَرْتُ لَكَ عَلَى مَا كَانَ فِيكَ وَلاَ أُبَالِي

اللهم اغفر لي ذنبي كله دقه وجله وأوله وآخره

الدُّعَاءُ لاَ يُرَدُّ بَيْنَ الأَذَانِ وَالإِقَامَةِ

اللهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ زَوَالِ نِعْمَتِكَ، وَتَحَوُّلِ عَافِيَتِكَ، وَفُجَاءَةِ نِقْمَتِكَ، وَجَمِيعِ سَخَطِكَ

اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ غَلَبَةِ الدَّيْنِ، وَغَلَبَةِ الْعَدُوِّ، وَشَمَاتَةِ الْأَعْدَاءِ

الْمُؤْمِنُ الْقَوِيُّ، خَيْرٌ وَأَحَبُّ إِلَى اللهِ مِنَ الْمُؤْمِنِ الضَّعِيفِ، وَفِي كُلٍّ خَيْرٌ،

إنَّ رَبَّكُمْ حَييٌّ كَرِيمٌ، يَسْتَحِي مِنْ عَبْدِهِ إذا رَفَعَ إِلَيْهِ يَديْهِ أنْ يَرُدَّهُمَا صِفْراً

كَانَ أَكْثَرُ دُعَاءِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «اللَّهُمَّ رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً، وَفِي الآخِرَةِ حَسَنَةً، وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ

مَا قَعَدَ قَوْمٌ مَقْعَدًا لَمْ يَذْكُرُوا اللَّهَ فِيهِ وَلَمْ يُصَلُّوا عَلَى النَّبِيِّ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- إلَّا كَانَ عَلَيْهِمْ حَسْرَةً يَوْمَ الْقِيَامَةِ

ويل للذي يحدث فيكذب ليضحك به القوم، ويل له، ثم ويل له

أنا زعيم ببيت في ربض الجنة لمن ترك المراء وإن كان محقاً

أَنَّ رَجُلًا سَأَلَ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: أَيُّ الإِسْلاَمِ خَيْرٌ؟ قَالَ: «تُطْعِمُ الطَّعَامَ، وَتَقْرَأُ السَّلاَمَ عَلَى مَنْ عَرَفْتَ وَمَنْ لَمْ تَعْرِفْ

أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان إذا أخذ مضجعه نفث في يديه، وقرأ بالمُعَوِّذَاتِ، ومسح بهما جسده

الحمد لله الذي أطعمنا وسقانا، وكفانا وآوانَا، فَكَمْ مِمَّنْ لا كَافِيَ لَهُ وَلاَ مُؤْوِيَ

كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يستحب الجوامع من الدعاء، ويدع ما سوى ذلك

ثلاث دعوات مستجابات لا شك فيهن دعوة المظلوم

احرِصْ على ما يَنْفَعُكَ، واستَعِنْ بالله ولا تَعْجَزَنَّ، وإن أصابك شيءٌ فلا تَقُلْ: لو أنني فَعَلْتُ لكان كذا وكذا، ولكن قل: قَدَرُ الله، وما شاء فَعَلَ، فإن «لو» تَفْتَحُ عَمَلَ الشيطانِ

إن أَخْنَعَ اسمٍ عندَ الله رَجُلٌ تَسَمَّى مَلِكَ الأَمْلاك، لا مالك إلا الله

الحَلِفُ مَنْفَقَةٌ للسِّلْعة، مَمْحَقَةٌ للكَسْب

ألا هل أُنَبِّئُكم ما العَضْهُ؟ هي النَّمِيمَةُ القَالَةُ بينَ النَّاس

تَعِسَ عَبْدُ الدِّينَار، تَعِسَ عَبْدُ الدِّرْهَم، تَعِسَ عَبْدُ الخَمِيصَة، تَعِسَ عَبْدُ الخَمِيلَة، إن أُعْطِىَ رَضِيَ، وإن لم يُعْطَ سَخِطَ؛ تَعِسَ وانْتَكَسَ، وإذا شِيكَ فلا انتَقَشَ

لا يَقُلْ أحدُكم: اللهم اغفِرْ لي إن شِئْتَ، اللهم ارحمني إن شِئْتَ، لِيَعْزِمِ المسألةَ، فإن الله لا مُكْرِهَ له

أن النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا دخل على من يعوده قال: لا بأس طهور إن شاء الله

لا يدخل الجنة من كان في قلبه مثقال ذرة من كبر

ما من مسلمين يلتقيان فيتصافحان إِلاَّ غُفِرَ لَهُمَا قَبلَ أنْ يَفْتَرِقَا

من سئل عن علم فكتمه ألجم يوم القيامة بلجام من نار

من لم يتغن بالقرآن فليس منا

إن قلوب بني آدم كلها بين إصبعين من أصابع الرحمن، كقلب واحد، يصرفه حيث يشاء

نضر الله امرأ سمع منا شيئا فبلغه كما سمعه

هذا أثْنَيْتُمْ عليه خيرا، فَوَجَبتْ له الجنَّة، وهذا أثْنَيْتُمْ عليه شَرَّا، فَوَجَبَتْ له النَّار، أنتم شُهداء الله في الأرض

إنك إن اتَّبَعْتَ عَوْرَاتِ المسلمين أفْسَدْتَهُم، أو كِدْتَ أن تُفْسِدَهُم

من خَبَّبَ زوجة امْرِئٍ أو مَمْلُوكَهُ فليس مِنَّا

من هَجَر أخَاه سَنَة فهو كَسَفْكِ دَمِهِ

الجَرَسُ مَزَامِيرُ الشَّيطَان

يَا مَعْشَرَ النِّسَاءِ، تَصَدَّقْنَ، فَإِنِّي أُرِيتُكُنَّ أَكْثَرَ أَهْلِ النَّارِ» فَقُلْنَ: وَبِمَ يَا رَسُولَ اللَّهِ؟ قَالَ: «تُكْثِرْنَ اللَّعْنَ، وَتَكْفُرْنَ العَشِيرَ، مَا رَأَيْتُ مِنْ نَاقِصَاتِ عَقْلٍ وَدِينٍ أَذْهَبَ لِلُبِّ الرَّجُلِ الحَازِمِ مِنْ إِحْدَاكُنَّ

المُسْلِمُ مَنْ سَلِمَ المُسْلِمُونَ مِنْ لِسَانِهِ وَيَدِهِ، وَالمُهَاجِرُ مَنْ هَجَرَ مَا نَهَى اللَّهُ عَنْهُ

الذي يقرَأُ القرآنَ وهو مَاهِرٌ به مع السَّفَرَةِ الكِرَامِ البَرَرَةِ، والذي يقرَأُ القرآنَ ويَتَتَعْتَعُ فيه وهو عليه شَاقٌ لَهُ أجْرَانِ

الْأَعْمَالُ سِتَّةٌ، وَالنَّاسُ أَرْبَعَةٌ، فَمُوجِبَتَانِ، وَمِثْلٌ بِمِثْلٍ، وَحَسَنَةٌ بِعَشْرِ أَمْثَالِهَا، وَحَسَنَةٌ بِسَبْعِ مِائَةٍ

أَيُحِبُّ أَحَدُكُمْ إِذَا رَجَعَ إِلَى أَهْلِهِ أَنْ يَجِدَ فِيهِ ثَلَاثَ خَلِفَاتٍ عِظَامٍ سِمَانٍ؟

يَا أَبَا الْمُنْذِرِ، أَتَدْرِي أَيُّ آيَةٍ مِنْ كِتَابِ اللهِ مَعَكَ أَعْظَمُ؟» قَالَ: قُلْتُ: {اللهُ لا إِلَهَ إِلا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ} [البقرة: 255]. قَالَ: فَضَرَبَ فِي صَدْرِي، وَقَالَ: «وَاللهِ لِيَهْنِكَ الْعِلْمُ، أَبَا الْمُنْذِرِ

قُلْ: لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ، أَشْهَدُ لَكَ بِهَا يَوْمَ الْقِيَامَةِ

ذَاكَ شَيْطَانٌ يُقَالُ لَهُ خِنْزَِبٌ، فَإِذَا أَحْسَسْتَهُ فَتَعَوَّذْ بِاللهِ مِنْهُ، وَاتْفُلْ عَلَى يَسَارِكَ ثَلَاثًا

إذَا جَمَعَ الله -عَزَّ وَجَلَّ- الأَوَّلِينَ وَالآخَرِينَ: يُرْفَعُ لِكُلِّ غَادِرٍ لِوَاءٌ، فَيُقَالُ: هَذِهِ غَدْرَةُ فُلانِ بْنِ فُلانٍ

كان نبي الله صلى الله عليه وسلم إذا أمسى قال: أمسينا وأمسى الملك لله، والحمد لله، لا إله إلا الله وحده لا شريك له

إن من إجلال الله تعالى : إكرام ذي الشيبة المسلم، وحامل القرآن غير الغالي فيه، والجافي عنه، وإكرام ذي السلطان المقسط

أستودع الله دينك، وأمانتك، وخواتيم عملك

المرء مع من أحب

ليس منا من لم يرحم صغيرنا، ويعرف شرف كبيرنا

الخازن المسلم الأمين الذي ينفذ ما أمر به فيعطيه كاملا موفرا طيبة به نفسه فيدفعه إلى الذي أمر له به، أحد المتصدقين

ليس المسكين الذي ترده التمرة والتمرتان، ولا اللقمة واللقمتان إنما المسكين الذي يتعفف

دعوة المرء المسلم لأخيه بظهر الغيب مستجابة، عند رأسه ملك موكل كلما دعا لأخيه بخير قال الملك الموكل به: آمين، ولك بمثل

هل تنصرون وترزقون إلا بضعفائكم؟

أن رجلين من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم خرجا من عند النبي صلى الله عليه وسلم في ليلة مظلمة ومعهما مثل المصباحين بين أيديهما

لا تصاحب إلا مؤمنًا، ولا يأكل طعامك إلا تقيٌّ

إذا اقترب الزَمَان لم تَكَدْ رؤيا المؤمن تكذب، ورؤيا المؤمن جُزْءٌ من ستة وأربعين جُزْءًا من النُّبُوَّةِ

عَمِل قليلا وأُجر كثيرا

الدنيا سجن المؤمن، وجنة الكافر

إن أَوْلَى الناس بالله من بَدَأَهُمْ بالسلام

لقد قُلْتِ كلِمَة لو مُزِجَت بماء البحر لَمَزَجَتْهُ!

خير الناس من طال عمره وحسن عمله

رُبَّ أَشْعَثَ أغبرَ مَدْفُوعٍ بالأبواب لو أَقسم على الله لَأَبَرَّهُ

أين المُتَأَلِّي على الله لا يفعل المعروف

اللهم لا عيش إلا عيش الآخرة

ألا إن الدنيا مَلعونة، مَلعونٌ ما فيها، إلا ذكر الله تعالى وما وَالاهُ، وعالمًا ومتعلمًا

بيان حقيقة الغنى والحث على الرضا بما قسم الله تعالى

ليس الكذاب الذي يصلح بين الناس فينمي خيرا، أو يقول خيرا

هذا خَيرٌ من مِلءِ الأرض مثل هذا

ما سُئل رسول الله - صلى الله عليه وسلم- شيئا قطُّ، فقال: لا

مَنْ رَضِيَ بالله رَبَّاً، وبالإسلام دِيْنَا، وبمحمد رسولا، وجَبَتْ له الجنة

من قال: سُبحان الله وبِحَمْدِه، غُرِسَتْ له نَخْلة في الجنة

فَاجْتَمِعُوا على طَعَامِكُمْ، واذْكُرُوا اسمَ اللهِ، يُبَارَكْ لَكُمْ فِيهِ

سَاقِي القَوْمِ آخِرُهُمْ شُرْبًا

لا يلدغ المؤمن من جحر واحد مرتين

عجب الله عز وجل من قوم يدخلون الجنة في السلاسل

رضا الله في رضا الوالدين، وسَخَطُ الله في سَخَطِ الوالدين

السفر قطعة من العذاب

مَنْ لَا يَرْحَم لَا يُرْحَمُ!

أَنَّ النبيَّ صلى الله عليه وسلم نَهَى عنِ النَّفْخِ في الشَّرَابِ

الْبَاقِيَاتُ الصَّالِحَاتُ لَا إلَهَ إلَّا اللَّهُ وَسُبْحَانَ اللَّهِ، وَاَللَّهُ أَكْبَرُ وَالْحَمْدُ لِلَّهِ وَلَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إلَّا بِاَللَّهِ

لقد سأل الله باسمه الذي إذا سُئِلَ به أعطى، وإذا دُعِيَ به أجاب

الْمُؤْمِنُ مِرْآةُ أَخِيهِ الْمُؤْمِنِ

إنَّكُمْ لَا تَسَعُونَ النَّاسَ بِأَمْوَالِكُمْ، وَلَكِنْ لِيَسَعْهُمْ مِنْكُمْ بَسْطُ الْوَجْهِ وَحُسْنُ الْخُلُقِ

مَنْ تَعَاظَمَ في نَفْسِهِ، واخْتَال في مِشْيَتِهِ، لَقيَ اللهَ وهُوَ عليهِ غَضْبَانُ

اللهم رب الناس، أذهب البأس اشف أنت الشافي

أنه مر على صبيان فسلم عليهم قال كان النبي صلى الله عليه وسلم يفعله

سمع النبي صلى الله عليه وسلم رجلًا يثني على رجل ويطريه في المدحة، فقال: أهلكتم -أو قطعتم- ظَهْر الرَّجل

إن الله رفيق يحب الرفق في الأمر كله