قائمة الأحاديث

الظلم ظلمات يوم القيامة

لا يمش أحدكم في نعل واحدة، وليُنْعِلهما جميعًا، أو ليخلعهما جميعًا

من تَسَمَّع حديث قوم، وهم له كارهون، صُبَّ في أذنيه الآنُكُ يوم القيامة

ألا أخبرك بأحب الكلام إلى الله؟ إن أحب الكلام إلى الله سبحان اللهِ وبحمدِهِ

البخيل من ذكرت عنده فلم يصل علي

مَن خَافَ أَدْلَجَ، ومَنْ أَدْلَجَ بَلَغَ المنْزِلَ، أَلَا إِنَّ سِلْعَةَ اللهِ غَالِيَةٌ، أَلَا إِنَّ سِلْعَةَ اللهِ الجَنَّةُ

والذي نَفْسِي بِيَدِهِ، لو لم تُذْنِبُوا، لَذَهَبَ اللهُ بِكُمْ، وجَاءَ بِقَوْمٍ يُذْنِبُونَ، فَيَسْتَغْفِرُونَ اللهَ تَعَالَى، فَيَغْفِرُ لَهُمْ

يا ابن آدم إنك ما دعوتني ورجوتني غفرت لك على ما كان فيك ولا أبالي

الدعاء لا يرد بين الأذان والإقامة

اللهم إني أعوذ بك من زوال نعمتك، وتحول عافيتك، وفجاءة نقمتك، وجميع سخطك

اللهم إني أعوذ بك من غلبة الدين، وغلبة العدو، وشماتة الأعداء

المؤمن القوي، خير وأحب إلى الله من المؤمن الضعيف، وفي كل خير،

كان أكثر دعاء النبي صلى الله عليه وسلم: اللهم ربنا آتنا في الدنيا حسنة، وفي الآخرة حسنة، وقنا عذاب النار

ويل للذي يحدث فيكذب ليضحك به القوم، ويل له، ثم ويل له

أنا زعيم ببيت في ربض الجنة لمن ترك المراء وإن كان محقاً

أن رجلا سأل النبي صلى الله عليه وسلم: أي الإسلام خير؟ قال: تطعم الطعام، وتقرأ السلام على من عرفت ومن لم تعرف

أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان إذا أخذ مضجعه نفث في يديه، وقرأ بالمُعَوِّذَاتِ، ومسح بهما جسده

الحمد لله الذي أطعمنا وسقانا، وكفانا وآوانَا، فَكَمْ مِمَّنْ لا كَافِيَ لَهُ وَلاَ مُؤْوِيَ

ثلاث دعوات مستجابات لا شك فيهن دعوة المظلوم

احرِصْ على ما يَنْفَعُكَ، واستَعِنْ بالله ولا تَعْجَزَنَّ، وإن أصابك شيءٌ فلا تَقُلْ: لو أنني فَعَلْتُ لكان كذا وكذا، ولكن قل: قَدَرُ الله، وما شاء فَعَلَ، فإن «لو» تَفْتَحُ عَمَلَ الشيطانِ

إن أَخْنَعَ اسمٍ عندَ الله رَجُلٌ تَسَمَّى مَلِكَ الأَمْلاك، لا مالك إلا الله

ألا هل أُنَبِّئُكم ما العَضْهُ؟ هي النَّمِيمَةُ القَالَةُ بينَ النَّاس

تَعِسَ عَبْدُ الدِّينَار، تَعِسَ عَبْدُ الدِّرْهَم، تَعِسَ عَبْدُ الخَمِيصَة، تَعِسَ عَبْدُ الخَمِيلَة، إن أُعْطِىَ رَضِيَ، وإن لم يُعْطَ سَخِطَ؛ تَعِسَ وانْتَكَسَ، وإذا شِيكَ فلا انتَقَشَ

أن النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا دخل على من يعوده قال: لا بأس طهور إن شاء الله

لا يدخل الجنة من كان في قلبه مثقال ذرة من كبر

من سئل عن علم فكتمه ألجم يوم القيامة بلجام من نار

من لم يتغن بالقرآن فليس منا

هذا أثْنَيْتُمْ عليه خيرا، فَوَجَبتْ له الجنَّة، وهذا أثْنَيْتُمْ عليه شَرَّا، فَوَجَبَتْ له النَّار، أنتم شُهداء الله في الأرض

إنك إن اتَّبَعْتَ عَوْرَاتِ المسلمين أفْسَدْتَهُم، أو كِدْتَ أن تُفْسِدَهُم

من خَبَّبَ زوجة امْرِئٍ أو مَمْلُوكَهُ فليس مِنَّا

من هَجَر أخَاه سَنَة فهو كَسَفْكِ دَمِهِ

الجَرَسُ مَزَامِيرُ الشَّيطَان

يا معشر النساء، تصدقن، فإني أريتكن أكثر أهل النار فقلن: وبم يا رسول الله؟ قال: تكثرن اللعن، وتكفرن العشير، ما رأيت من ناقصات عقل ودين أذهب للب الرجل الحازم من إحداكن

المسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده، والمهاجر من هجر ما نهى الله عنه

الماهر بالقرآن مع السفرة الكرام البررة، والذي يقرأ القرآن ويتتعتع فيه، وهو عليه شاق، له أجران

الأعمال ستة، والناس أربعة، فموجبتان، ومثل بمثل، وحسنة بعشر أمثالها، وحسنة بسبع مائة

أيحب أحدكم إذا رجع إلى أهله أن يجد فيه ثلاث خلفات عظام سمان؟

يا أبا المنذر، أتدري أي آية من كتاب الله معك أعظم؟ قال: قلت: الله لا إله إلا هو الحي القيوم البقرة: . قال: فضرب في صدري، وقال: والله ليهنك العلم، أبا المنذر

قل: لا إله إلا الله، أشهد لك بها يوم القيامة

ذاك شيطان يقال له خنزب، فإذا أحسسته فتعوذ بالله منه، واتفل على يسارك ثلاثا

إذا جمع الله الأولين والآخرين يوم القيامة يرفع لكل غادر لواء، فقيل: هذه غدرة فلان بن فلان

كان نبي الله صلى الله عليه وسلم إذا أمسى قال: أمسينا وأمسى الملك لله، والحمد لله، لا إله إلا الله وحده لا شريك له

إن من إجلال الله تعالى : إكرام ذي الشيبة المسلم، وحامل القرآن غير الغالي فيه، والجافي عنه، وإكرام ذي السلطان المقسط

أستودع الله دينك، وأمانتك، وخواتيم عملك

المرء مع من أحب

ليس منا من لم يرحم صغيرنا، ويعرف شرف كبيرنا

الخازن المسلم الأمين الذي ينفذ ما أمر به فيعطيه كاملا موفرا طيبة به نفسه فيدفعه إلى الذي أمر له به، أحد المتصدقين

ليس المسكين الذي ترده التمرة والتمرتان، ولا اللقمة واللقمتان إنما المسكين الذي يتعفف

دعوة المرء المسلم لأخيه بظهر الغيب مستجابة

هل تنصرون وترزقون إلا بضعفائكم

أن رجلين من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم خرجا من عند النبي صلى الله عليه وسلم في ليلة مظلمة ومعهما مثل المصباحين بين أيديهما

لا تصاحب إلا مؤمنًا، ولا يأكل طعامك إلا تقيٌّ

إذا اقترب الزَمَان لم تَكَدْ رؤيا المؤمن تكذب، ورؤيا المؤمن جُزْءٌ من ستة وأربعين جُزْءًا من النُّبُوَّةِ

عَمِل قليلا وأُجر كثيرا

الدنيا سجن المؤمن وجنة الكافر

إن أَوْلَى الناس بالله من بَدَأَهُمْ بالسلام

خير الناس من طال عمره وحسن عمله

رب أشعث مدفوع بالأبواب لو أقسم على الله لأبره

أين المُتَأَلِّي على الله لا يفعل المعروف

اللهم لا عيش إلا عيش الآخره، فاغفر للأنصار والمهاجره

ألا إن الدنيا ملعونة، ملعون ما فيها، إلا ذكر الله وما والاه وعالم أو متعلم

بيان حقيقة الغنى والحث على الرضا بما قسم الله تعالى

ليس الكذاب الذي يصلح بين الناس فينمي خيرا، أو يقول خيرا

هذا خَيرٌ من مِلءِ الأرض مثل هذا

ما سُئل رسول الله - صلى الله عليه وسلم- شيئا قطُّ، فقال: لا

فاجتمعوا على طعامكم، واذكروا اسم الله عليه، يبارك لكم فيه

سَاقِي القَوْمِ آخِرُهُمْ شُرْبًا

لا يلدغ المؤمن من جحر واحد مرتين

عجب الله عز وجل من قوم يدخلون الجنة في السلاسل

رضا الله في رضا الوالدين، وسَخَطُ الله في سَخَطِ الوالدين

السفر قطعة من العذاب

مَنْ لَا يَرْحَم لَا يُرْحَمُ!

أَنَّ النبيَّ صلى الله عليه وسلم نَهَى عنِ النَّفْخِ في الشَّرَابِ

الْبَاقِيَاتُ الصَّالِحَاتُ لَا إلَهَ إلَّا اللَّهُ وَسُبْحَانَ اللَّهِ، وَاَللَّهُ أَكْبَرُ وَالْحَمْدُ لِلَّهِ وَلَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إلَّا بِاَللَّهِ

لقد سأل الله باسمه الذي إذا سُئِلَ به أعطى، وإذا دُعِيَ به أجاب

الْمُؤْمِنُ مِرْآةُ أَخِيهِ الْمُؤْمِنِ

إنَّكُمْ لَا تَسَعُونَ النَّاسَ بِأَمْوَالِكُمْ، وَلَكِنْ لِيَسَعْهُمْ مِنْكُمْ بَسْطُ الْوَجْهِ وَحُسْنُ الْخُلُقِ

مَنْ تَعَاظَمَ في نَفْسِهِ، واخْتَال في مِشْيَتِهِ، لَقيَ اللهَ وهُوَ عليهِ غَضْبَانُ

أنه مر على صبيان فسلم عليهم قال كان النبي صلى الله عليه وسلم يفعله

سمع النبي صلى الله عليه وسلم رجلًا يثني على رجل ويطريه في المدحة، فقال: أهلكتم -أو قطعتم- ظَهْر الرَّجل

يا عائشة إن الله رفيق يحب الرفق، ويعطي على الرفق ما لا يعطي على العنف، وما لا يعطي على ما سواه

لتؤدن الحقوق إلى أهلها يوم القيامة، حتى يقاد للشاة الجلحاء من الشاة القرناء

قل: اللهم اكفني بحلالك عن حرامك، وأغنني بفضلك عمن سواك

عليكم بالدُّلْجَة، فإن الأرض تُطْوَى بالليل

كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يَتَخَلَّف في الـمَسِير، فيُزْجِي الضعيف، ويُرْدِف ويدعو له

تعوذوا بالله من جهد البلاء، وَدَرَكِ الشقاء، وسوء القضاء، وشماتة الأعداء

طعام الاثنين كافي الثلاثة، وطعام الثلاثة كافي الأربعة

عودوا المريض وأطعموا الجائع وفكوا العاني

فضل العالم على العابد كفضلي على أدناكم

من تعلم علما مما يبتغى به وجه الله عز وجل لا يتعلمه إلا ليصيب به عرضا من الدنيا لم يجد عرف الجنة يوم القيامة

بينما رجل يمشي بطريق وجد غصن شوك على الطريق فأخره، فشكر الله له فغفر له

أَفْرَى الفِرَى أن يُرِيَ الرجل عينيه ما لم تَرَيَا

اتقوا دعوات المظلوم فإنها تصعد إلى السماء كأنها شرار

المُتَسَابَّانِ ما قالا فَعَلى البَادِي منهما حتى يَعْتَدِي المَظْلُوم

لا يَحِلُّ لمسلم أن يَهْجُرَ أخَاه فوق ثَلَاث، فمن هَجَر فوق ثَلَاث فمات دخل النَّار

غطُّوا الإناء، وأَوْكِئُوا السِّقَاء، وأغْلِقُوا الأبْوَاب، وأطْفِئُوا السِّراج؛ فإن الشيطان لاَ يَحُلُّ سِقَاء، ولا يفتح بابا، ولا يَكْشِف إناء

أفطر عندكم الصائمون وَأكَلَ طَعَامَكُمُ الأَبرَارُ، وَصَلَّتْ عَلَيْكُمُ المَلاَئِكَةُ

خير المجالس أوسعها

مطل الغني ظلم، وإذا أُتبعَ أحدكم على مليء فليتبع

جاءني النبي صلى الله عليه وسلم يعودني، ليس براكب بغل ولا بِرْذَون