روابط دعوية هامة
© IslamHouse.com
إن الله يغار، وإن المؤمن يغار، وغيرة الله أن يأتي المؤمن ما حرم عليه
إن أخوف ما أخاف عليكم الشرك الأصغر قالوا: وما الشرك الأصغر يا رسول الله؟ قال: الرياء
أليس يحرمون ما أحل الله فتحرمونه؟ ويحلون ما حرم الله فتحلونه؟ فقلت: بلى، قال: فتلك عبادتهم
لا تطروني كما أطرت النصارى ابن مريم؛ فإنما أنا عبده، فقولوا: عبد الله ورسوله
هلك المتنطعون
إن الله لا ينظر إلى صوركم وأموالكم، ولكن ينظر إلى قلوبكم وأعمالكم
من تشبه بقوم فهو منهم
إنكم سترون ربكم كما ترون هذا القمر، لا تضامون في رؤيته
من تعلق شيئا وُكل إليه
من قال: لا إله إلا الله، وكفر بما يعبد من دون الله حرم ماله ودمه، وحسابه على الله
الراحمون يرحمهم الرحمن، ارحموا أهل الأرض يرحمكم من في السماء
بني الإسلام على خمس
من رأى منكم منكرا فليغيره بيده، فإن لم يستطع فبلسانه، فإن لم يستطع فبقلبه، وذلك أضعف الإيمان
من أحسن في الإسلام لم يؤاخذ بما عمل في الجاهلية، ومن أساء في الإسلام أخذ بالأول والآخر
قل لي في الإسلام قولا لا أسأل عنه أحدا غيرك، قال: قل: آمنت بالله، ثم استقم
عليكم بتقوى الله، والسمع والطاعة، وإن عبدا حبشيا، وسترون من بعدي اختلافا شديدا، فعليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين المهديين
إن العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة، فمن تركها فقد كفر
أول ما يقضى بين الناس يوم القيامة في الدماء
الرجل على دين خليله، فلينظر أحدكم من يخالل
لتتبعن سنن الذين من قبلكم، شبرا بشبر، وذراعا بذراع
أيها الناس، إياكم والغلو في الدين، فإنما أهلك من كان قبلكم الغلو في الدين
ما الكرسي في العرش إلا كحلقة من حديد ألقيت بين ظهري فلاة من الأرض
أعطيت خمسا لم يعطهن أحد قبلي
أنا عند ظن عبدي، وأنا معه حين يذكرني
لا يستر عبد عبدا في الدنيا إلا ستره الله يوم القيامة
لما خَلَقَ اللهُ الخَلْقَ كَتَبَ في كِتَابٍ، فَهُوَ عِنْدَهُ فَوْقَ العَرْشِ: إِنَّ رَحْمَتِي تَغْلِبُ غَضَبِي
يا ابن آدم إنك ما دعوتني ورجوتني غفرت لك على ما كان فيك ولا أبالي
يُبْعَثُ كُلُّ عَبْدٍ عَلَى مَا مَاتَ عَلَيْهِ
المؤمن القوي، خير وأحب إلى الله من المؤمن الضعيف، وفي كل خير،
كذبني ابن آدم ولم يكن له ذلك، وشتمني ولم يكن له ذلك
ما منكم من أحد إلا سيكلمه الله، ليس بينه وبينه ترجمان
إن الرحم شجنة آخذة بحجزة الرحمن، يصل من وصلها، ويقطع من قطعها
ما مِنْكُمْ من أحَدٍ إلا وقد كُتِبَ مَقْعَدُه من النَّار ومَقْعَدُه من الجنَّة
لا يرمي رجل رجلا بالفسوق، ولا يرميه بالكفر، إلا ارتدت عليه، إن لم يكن صاحبه كذلك
من خَبَّبَ زوجة امْرِئٍ أو مَمْلُوكَهُ فليس مِنَّا
المسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده، والمهاجر من هجر ما نهى الله عنه
من قال حين يسمع النداء: اللهم رب هذه الدعوة التامة، والصلاة القائمة، آت محمدا الوسيلة والفضيلة، وابعثه مقاما محمودا الذي وعدته، حلت له شفاعتي يوم القيامة
الأرض كلها مسجد إلا المقبرة والحمام
ما أمرت بتشييد المساجد
إذا أراد الله بعبد خيرا استعمله قبل موته
والذي نفسي بيده ليأتين على الناس زمان لا يدري القاتل في أي شيء قتل، ولا يدري المقتول على أي شيء قتل
لأخرجن اليهود، والنصارى من جزيرة العرب حتى لا أدع إلا مسلمًا
إن لله تسعة وتسعين اسما مائة إلا واحدًا، من أحصاها دخل الجنة
إنا نجد في أنفسنا ما يتعاظم أحدنا أن يتكلم به، قال: وقد وجدتموه؟ قالوا: نعم، قال: ذاك صريح الإيمان
والذي نفسي بيده، ليوشكن أن ينزل فيكم ابن مريم حكما مقسطا، فيكسر الصليب، ويقتل الخنزير، ويضع الجزية، ويفيض المال حتى لا يقبله أحد
وأنا ضمام بن ثعلبة أخو بني سعد بن بكر
قل: لا إله إلا الله، أشهد لك بها يوم القيامة
ذاك شيطان يقال له خنزب، فإذا أحسسته فتعوذ بالله منه، واتفل على يسارك ثلاثا
دعوة المرء المسلم لأخيه بظهر الغيب مستجابة
كان زكريا -عليه السلام- نجَّارا
بين النفختين أربعون قالوا: يا أبا هريرة أربعون يوما؟ قال: أبيت، قالوا: أربعون سنة؟ قال: أبيت. قالوا: أربعون شهرا؟ قال: أبيت
أحب البلاد إلى الله مساجدها، وأبغض البلاد إلى الله أسواقها
يحشر الناس يوم القيامة حفاة عراة غرلا
لتؤدن الحقوق إلى أهلها يوم القيامة، حتى يقاد للشاة الجلحاء من الشاة القرناء
من أحب لقاء الله أحب الله لقاءه، ومن كره لقاء الله كره الله لقاءه
المؤذنون أطول الناس أعناقا يوم القيامة
إن لله ملائكة سياحين في الأرض يبلغوني من أمتي السلام
لي خمسة أسماء: أنا محمد، وأحمد، وأنا الماحي الذي يمحو الله بي الكفر، وأنا الحاشر الذي يحشر الناس على قدمي، وأنا العاقب
الكريم، ابن الكريم، ابن الكريم، ابن الكريم يوسف بن يعقوب بن إسحاق بن إبراهيم -عليهم السلام-
إن الشمس لم تحبس على بشر إلا ليوشع ليالي سار إلى بيت المقدس
إن الله جعل الحق على لسان عمر وقلبه
إذا أراد الله قبض عبد بأرض جعل له بها حاجة
اتقوا الله، وصلَّوا خَمْسَكُمْ، وصوموا شهركم، وأَدُّوا زكاة أموالِكم، وأطيعوا أُمَرَاءَكُمْ: تدخلوا جنة ربكم
اقرؤوا القرآن فإنه يأتي يوم القيامة شفيعا لأصحابه
من حمل علينا السلاح فليس منا
الله يبتلي عبده بما أعطاه
إن الله أمر يحيى بن زكريا بخمس كلمات
أتدري أين تذهب؟
من حفظ عشر آيات من أول سورة الكهف، عصم من الدجال. وفي رواية: من آخر سورة الكهف
لعن رسول الله صلى الله عليه وسلم الرجل يلبس لبسة المرأة، والمرأة تلبس لبسة الرجل